January 8, 2008

متى نتوقف







فقط



تعلم..

تعلم متى تتوقف!!

فكل حياتك وكل مصيرك وكل آلامك وأفراحك ووجودك مبني على العبارة السابقة

ابحثوا في تاريخكم الشخصي جيدا

لانسوا هذه العبارة لأنها الأهم في تحقيق أسطورتك الشخصية


الصورة من
en.wikipedia.org/wiki/Image:Stop.svg

36 comments:

كراكيب نـهـى مـحمود said...

لا يحيرني شئ قدر الكلمات الموجزة الثرثارة
التي تحمل حكمة لا منتهية
متى نتوقف
من منا يعرف ان يكبح جماح جنونه ونزوانه وحنى سكونه من
جميل يا دكتور طبعا جميل

Anonymous said...

ما أضيع الصبر
فى جرح أداريه
أريد أنسى ..
الذى لا شىء
ينسيه
و ما مجانبتى
من عاش فى بصرى
فأينما التفتت
عينى ..تلاقيه !
يا دكتور زين..التوقف ضرورة اذا لم تفعلها بنفسك فسيوقفك الاخرون رغما عنك..لكن ما قولك فيمن عاش عمرا طويلا متوقف ويكاد يموت واقفا كسيدنا سليمان؟؟ ..التحرك حتى و لو احيان فى طريق متهور ارحم من الموت وقوفا ..زمان شاهدت مسلسل اسمه الاشجار تموت واقفة مأخوذ عن مسرحية بنفس العنوان..كان بيعجبنى المعنى قوى فيه شموخ..لكن لما كبرت لقيته مؤلم قوى..الشجرة يتموت ومحدش حاسس بيها ..التوقف عظيم..لكن الاعظم منه ..محاولة المضى ..قدما بقى موش قدما ما يهمش مش كانوا بيقولو زمان .المكان الذى تصله ليس هو الغاية..الهدف الحقيقى كان الرحلة و المشوار وفى نهايته اتعلمت تبقى انسان بجد و الا لأ..دا نصيب وقدر فى النهاية..تحياتى من اعماق القلب

david santos said...

Happy New Year, Zain! And best wishes for a healthy and successful 2008

Anonymous said...

متى تتوقف؟! سؤال محير جداًمن فيلسوف جميل وعبقري أنا شخصيا معرفش متى أتوقف بس دايماً بفكر في الجملة ديه لأنها فعلا الأهم في تحقيق الأسطورةالشخصية فالإنسان عندما يعرف متى يتوقف يستطيع التحكم في كل شئ من حوله وإدراكه وفهمه وبجد مونة جميلة أوي ي ي ي ي بكلمات قليلة ومعبرة ومبروك على الرواية الجديدة وإن شاء الله تنول كل إعجاب الناس
مع تمنياتي بالتوفيق
آيوتة

_ زين_ said...

العزيزة كراكيب
لكي تسعدي
لاأحد
لاأحد..ولكنها بعض من حكمة أدعية حينما أدرك أني انزلقت ولا سبيل أحيانا للتوقف..لكني مازلت..مازلت أتعلم!

_ زين_ said...

العزيزة فاتيما
يبدو اننا هانقلب في الأزمنة السحيقة التي تركناها خلفنا..الشجار تموت واقفة..نعم..فيرجينيا وولف وأليخاندرو كاسونا..ممكن تقرى كمان إسمي أحمر لأورهان باموك..ممكن يعيد لكي أجواء نحتاج إليها دائما.. حبيبة قلبي الدائمة بطرزان وبونانزا وبساط الريح ومكتبة السعيدية الثانوية والدقي الإعدادية..فليكن إنها صداقة العمر..تحياتي وتمنياتي الدائمة ياحبل الذكريات الممتد إلى مالانهاية

_ زين_ said...

أيوته الجميلة
لكي محبتي..الحياة تستحق الاندفاع الكامل، تتشيث يروح المغامرة، لكن فقط..فقط..إعرفي متى يمكن أن تتوقفي
تحياتي لعمرك الصغير

_ زين_ said...

Dear Santos
i read your blog, happy new year, i send you a comment, pls let us communicat through the mail
best regards

Anonymous said...

اشتقت حكمتك ايها الحكيم الاسمر ..
لم أكن أعلم أن لقوانين الوراثة تلك القوى الخارقة ؟؟
أن يرث آدمي مثلك بعض خصال الآله ؟؟

أن لا يكون لأبولو فقط مراسيل يرسلها لصغيره المدلل ،، بل و كرموزومات وراثية تسري بدمه بعد نفخة هائة ومسحة حانية من الأبولو الاجريجي

حكيم .... متسامح ... محب ... رحيم ... عطوف
.
.
.
أسمر

وما العجب !!
ألست - إبن أبوللو زيوس ..؟؟؟
وماذا بعد أيها الحكيم .. ماذا بعد أن نتعلم متى نتوقف؟؟
ولم نتعلم كيف نتوقف .. ولم نحظى ببعض تلك القوى الكابحة لنمتلك ارادة االتوقف و لا يكفي حينها ان نمتلكها .. بل نخرج الى حيز التفعيل ..
نعم تفعيل الملكية وتطبيق البنود التشريعية الذاتية التي نمليها على انفسنا وتخطها دمانا بين طيات شرائحنا الدفينة .. التي عانت وعانت من ندوب عميقة سحيقة
ألست من قولت
آلاف الأطنان من الاتربة لا يمكن أن تخفيها ؟؟ملايين الافراح لا تخفي ندوب الذاكرة؟؟
.
من استطاع نسيان جروح الروح والعقل ..
لا أحد
لا أحد
لا أحد
ويل لذلك التاريخ الشخصي الذي لو لم نحاول البحث فيه عامدين يبحث هو عنا مرغمين

أي اسطورة يمكن تحقيقها بعد تاريخ الهرب منه هو كل الامنيات ؟؟
أتعلم أنك محق ،، فبعد حييييييين ربما تتحقق الاسطورة

ربما
هل أطلت عليك ؟؟
ربما

إلا أني اشتقتك أطول من أي سطور يمكن أن تحوي كلماتي إليك

كيف أحييك صديقي
اختر أنت،،

فقط كن بخير
كن دوما بكل خير

_ زين_ said...

العزيز المجهول
أسعدتني للغاية كلماتك حول الرواية، ماأسعدني أكثر هو وجود مثل تلك الأرواح الشفافة الحانية التي مازالت موجودة في هذا العالم..
العدائي تماما، لكنه العالم الوحيد المتاح أمامنا، لكننا نملك البصيرة لبناء عالم آخر جميل مواز طالما أننا نملك أحلاما مستحيلة،، على الأقل نحققها بوجودنا السرابي
مرة أخرى من أعماق قلبي الشكر كل الشكر لك
تحياتي وحبي الدائم
زين

نبضات said...

اولا : احب ان اسجل اعجابى بكلمات فاطيما ورغبتى الشديده فى التعرف على مدونتها

متى نتوقف....... !!! امممممم فعلا متى نتوقف عن اى شىء لم نملك الاراده لكى نتوقف عنه بعد ،والمواضيع والامور فى حياتنا التى لازلت معلقه ولم ناخذ فيها القرار بعد ، متى يتوقف الناس عن الشتائم التى تؤذى اذاننا ونحن فى الطريق والموصلات ، متى نتوقف عن الوقوف كثيرا امام مشاكل وصعاب الحياه ونحرم نفسنا من التمتع بالحظات الحياه جميله والاستمتاع بمشاعر كل من يحبونا ، متى يتوقف الاباء عن القول المستمر للابناء ذاكروا لان الحياه ليست فقط استذاكار ،انا شخصيا مش حقول لاولادى فى المستقبل هذه الكلمه خاااالص بكرها بشده
مع انى احب المذاكره وبحب القراءه ولكن ارفض ان تكون حياتى كلها مذاكره
او ان تقال لى هذه الكلمه
متى نتوقف ان ننظر للاشياء بعيون الناس وليس باعيينا ، متى نتوقف عن الكذب والنفاق والخيانه والمظاهر الكذابه والمقارنات الدائمه بين حياتنا وحياة من حولنا ومتى ننظر الى البشر فى اعماقهم وافكارهم وليس فى مظاهرهم واشكالهم

د/ زين كنت عاوزه اعرف راى حضرتك فى البوست بتاعى باسم صوت الموسيقى اللى قبل الاخير لانه من تاليفى ولكن أذالم تجد تعليق بداخلك عنه فلا تعلق وتكفينى قراءة حضرتك له

تحياتى

Anonymous said...

يا غريب
فى الكون يا قلبى
يالى حاير فى الدروب
كل ما تحزن تخبى
كل ما تعشق ..تدوب

العزيزة نبضات

شكرا على الاعجاب و شكلنا هنبقى اصحاب ..بس انا للأسف لم انضم بعد لحزب المدوناتى..ايوه انتم حزب محترم مليان مواهب وكوادر زى حزب الادباتى والمغنواتى..الخ يعنى بتعملوا الحكاية بمزاج ومتعة..وبصراحة انا مشفقة عليكوا من المسئولية..صحيح موش لازم يكون فيه التزام يومى بالمدونة ..لكن فيه التزام ادبى وانسانى كبير قوى اكبر من ان يتحمله الى زيى ..انا بالكتير اتطفل على مشاعركم واحاول انغبش جوا قلوبكو والحقلى مكان جواها..على فكرة انا زرتك وقريت فاصل صوت الموسيقى واضح انك سميعة كبيرة..واسمحيلى -من غير ما اضايقك- اتفق مع احد زوارك فى انك لما بتعبرى عن نفسك مباشرا دون استضافة مقالات اخرين بتبقى اصفى واروق واقرب لقلوب الى بيقرأوكى..تحياتى الدائمة وحبى
ويا دكتور زين ايه التوصيف الحلو دا..حبل ذكريات ممتد..يا خبر ابيض!!متقدرش تتخيل سعادتى بهذا الوصف..انت رجعتنى لاول مرة شفتك فيها..كانت مناقشة الرسالة فى 95 انا حضرت من غير ما سابق معرفة قالو فيه مناقشة ..حضرت من باب الفضول..و عادى..وابتدت المناقشة وعادى والمقدمة بتاعتك وعادى لغاية ما اهديت الرسالة وجاء ذكرك لانسانة غالية عليك وصوتك اتخنق بالدموع..ساعتها مكنش عادى..احترمتك قوى وقلت ايه ده..فى لسه حد فى الدنيا فى وسط اهله واصحابه واساتذته والطلبة وكل الهلمة دى ..ميقدرش يغالب احساسه ويتماسك..الا اذا كان غرقان مشاعر وموش خايف على جاكتة قلبه لحسن تتكرمش؟؟!!وتانى مرة شفتك كانت فى 2001وبرضه كنت بتتكلم عن دكتور عظيم فى المجال ولقيتك عكس الناس محلله ومفصصه وعامله تركبية كده مميزة اخجلته عاطفيا وشفت فى عيون د.سعد الهجرسى لمعة مشفتهاش الا فى عيون طفل فرحان بشكر حد بيحبه كان سعيد لان دا وصفك ليه مع انك تلميذه موش استاذه ؟؟ساعتها قولت ايه بقى الراجل ده دا بيطرطش حب على الى حواليه ازاى كده..ويمر الوقت و افاجىء صدفة انك ليك مدونة وانك قصاص وانك..وانك..والحكاية معك من بدء التكوين ..ارجو ان استحق كلامك و اهتمامك.ولو ان الحكاية نابعة منك تلقائى وشكلها حتى لو موش بمزاجك فغصبن عنك بتعمله..بتحب الدنيا وبتحب ناسها
تحياتى من اعماق الفلب

Anonymous said...

استطراد لابد منه...
العزيزة نبضات
تعالى هنا ..ايه يابنتى الى بتقوليه ده..دانت لما يبقى عندك عيال موش هتقوليلهم غير الكلمة دى اصلا..لانه هيعملوا كل حاجة فى الدنيا الا المذاكرة..و بعدين استنادا الى خبرتى المتواضعة ..لما هتبقى ام..هتستخدمى كل الاكليشيهات بتاعة باباك ومامتك بالمللى..ذاكر عشان مصلحتك..انا خلاص خدت شهادتى وخلصت يعنى عديت الدور والباقى عليك الى هتخيب ..هتقول للناس انا عندى شهادة ايه ؟؟..كل الناس الى قدك هينجحوا وينفعوا وانت الى هتبقى صايع..انت بتذاكرلى ولا بتذاكر لنفسك..الخ..الى اخر قاموس الالفاظ الى سيادتك معترضة عليها وكل الى كان موش عاجبنا من اهالينا وعايزين نمحيه من الذاكرة هتلاقى نفسك بتقولى ياااااااه طب انا اقدر اعمل نصه مع ولادى وابقى عديت..لكن يا حبيبتى المشكلة اننا بنقضى نص عمرنا نهرب من المفروض نعمله..ونقضى النص التانى بنحاول نلحق نعوض النص الاولانى ونعيده من جديد ..و فى الغالب مبنلحقش..عشان كده بنجرى و بنجرى و بنجرى..و مبنحاولش نقف لحظة واحدة عشان نحسبها زى ما الدكتور زين بيتمنى لنفسه ولينا..انا عن نفسى بطلعلى لسانى واقولى ..كان غيرك اشطر!!لكن ليكم كلكم ..لا
تحياتى من اعماق القلب

shreen said...

متى نتوقف ؟
ايها الحكيم الرائع
ربما ندرك اننا يجب ان نتوقف الان
ربما نحن على يقين من ان الان الوقت المناسب لجذب المكابح والتوقف

لكننا لا نستطيع
قوى مجهوله تسيرنا
او ربما هو القصور الذاتى

نعلم انه الان
وفورا
يجب التوقف
نضغط باقصى ما نملك من قوة على المكابح
ولكننا لا نتوقف

وهنا يتحول سؤال متى نتوقف ؟
الى سؤال جديد يفرض نفسه
كيف نتوقف؟
بالله عليك
كيف نتوقف

Unknown said...

سوال صعب الاجابة علية
منتى نتوقف عن ماذا
اشئاء كثيرة نريد التوقف عنها

hazem shalaby said...

حاولت يوماً يا صديقى أن اتعلم اشارات المرور وبعد جهد جهيد حفظتها و حين انتهيت أكتشفت أن المرور فى بلاد قد اختفى و اختلط الحابل بالنابل .. ربما لهذا عجزت عربات حياتنا عن الوقوف .. ربما لهذا عجزنا عن ايجاد مكان لنا فبقينا نحن الحالمون على هامش الحياة واقفون فى الممنوع " صف تانى " يعنى ربما أخطأنا فى قراءة علامة " ممنوع الاقتراب " من الاحلام
اعتقد ان المشكلة يا صديقى أننا قد تعلمنا أن نتوقف من زمن وتلذذنا بالوقوف واصبحت المشكلة الان ان نتعلم كيفية المشى .. كيفية النهوض من الغيبوبة .. كيفية الجرأة على تجاوز الخطوط الحمراء
كى تتحقق الاسطورة .. اعتقد انه لابد لنا ان نتعلم من جديد .. آداب الحياة
تحياتى ايها الحكيم و تقديرى على الدوام

horas said...

عدد من الملليمترات القليلة قد يغير حيوات بأكملها ..وقد تنحشر حكمة الكون فى تلك الملليمترات التى توقفنا بعدها متأخرين بسبب قوي الدفع الذاتى..كلمات قليلة ولكنها "فى الجون"مش لاقى مصطلح غير ده
صباح الابداع

MKSARAT - SAYED SAAD said...

حبيب قلبي احلى بوب
صباح الخير
رياضة الجومباز يتقنها جيدا كثيرون بدأ من الوقوف على زاوية البساط‏
‏ استعدادا لعرض حركاتهم الايقاعية والشقلبات المتنوعه
‏ لكي يحظوا بالتسفيق وهو يعلموا جيدا‏
‏ بأنه يمكن ان تنتهى هذة الحركات بالثبات فيحظوا باعلى الدرجات ‏
او يختل توازنهم فتنقص درجاتهم ‏
هذا هو حوارهم ما بين الميدالية الذهبية والبرونزية ‏
فتبقى هذة هي الحياه ‏
هو وهي لا فرق لنوع في هذة الحالة ‏
فالكل يلعب الجومباز لكن من يصراح نفسة بثقة وصدق ‏
ويتخلى عن ادمان تصرفاتة التى باتت جزء من سلوكة ‏
والتى تجعل الاجابة على متى التوقف كثيرا ما تأتي متأخرة ‏
فان كان التوقف يأتى متأخر فهذا لأن توقيت مشاعرنا غير دقيق‏
تحياتي مودتى لأجمل صديق اتعلم منه الحكمة ‏

_ زين_ said...

العزيزة نبضات
متى أو كيف او أين أو ماذا أو لماذا؟
أجمل اسئلة التاريخ التي لن نحل طلاسمها..
لكن وعد فوري بزيارتك التي لم تتم لأسباب غريبة للغاية.. ليكن الآن..
خالص محبتي

_ زين_ said...

العزيزة فاتيما
ياغريب الدار بأفكار
قد تخطو ليلا ونهار
أدعوك لتأتي بأسحار
من بين بحور الأشعار
..
سأتحدث مثلك، ويبدو أنني فاقد للذاكرة تماما لانشغالي الشديد عن العالم بالعالم، ويبدو أن معرفتنا سابقة لها تاريخ ليس بالقصير، أعتذر عن ذاكرتي المهروسة تماما تحت معاول الاهتمامات الوقتية، لكن من المؤكد أنك تضيفين الكثير لكل إخوتي في تلك المدونة القصيرة، ويسعدني وجودك دائما، فقط أريد أن أصحح معلومة صغيرة، كان اختناقي لشهيد راح في العام 1967 علمني كيف يكون الإنسان وليس لإمرأة.. فقط صداقتك القديمة هي التي تبعث داخلي كل الماضي الشقي الجميل..
خالص محبتي الدائمة

_ زين_ said...

الممتلئة بالمشاعر شيرين
كيف نتوقف؟
لاأعتقد أنه لدي إجابة حاسمة، حين نشعر بأن الطعنة آتية لامحالة، نستشعرها وهي في الهواء، نتوقف، نتوقف تماما فتتحول إلى سراب وعدم، هل فهمتيني!!
تحياتي واحترامي

_ زين_ said...

الصغيرة الجميلة أيوية
يمكنك قراءة ردي السابق مباشرة
خالص تحياتي واوعي تغيبي عن الندوة
تحياتي وحبي

_ زين_ said...

روح مبصرة الغائبة الحاضرة
أخجلتم تواضعنا
أين أنت؟
تحياتي وتمنياتي

_ زين_ said...

الفنان الحالم حازم
مش عارف أقولك إيه؟
أنا لست أبدا، إطلاقا، ابسوليوتلي ضد روح المغامرة وتخطي كل العلامات الحمراء، ولكن ذلك يكون في القراءة، في الكتابة، في العمل، في السفر، فيما لايتعلق بالآخرين، أما متى تتوقف فأنت وأنا والجميع يعلمون تماما متى يكون ذلك، فجراحنا المفتوحة من ساحات الوغى تقول لنا بأننا لم نعرف متى نتوقف جيدا، وأحيانا نحتاج بعض الجراح لنكون بشرا ونشعر أننا بشر، ولكننا لسنا في حاجة لكل الجراح لأننا وقتها سنكون ميتون!!
فقط للتواصل
خالص محبتي أيها الحالم الجميل

_ زين_ said...

المبدع الطبيب حورس ابن الآلهة العظام
نصف الجنون حكمة، ونصف الحكمة الجنون وثلاثة أرباع الجنون (جون) والآلهة لاتحرز أهدافا بل تصنعها ، يعني أنت تملك آلهة الشر والخير والنيل، طب سبت للمساكين الصغار إيه، خلليتني حودت على اليونان..
صباح الإبداع وحلو الكلام!!

_ زين_ said...

العزيز مكسرات
"توقيت مشاعرنا غير دقيق"
العبارة دي محتاجة بوست لوحده ياعرب
فعلا يابني
التوقيت دائما غير دقيق

إن حظي كدقيق فوق شوك نثروه
ثم جاءوا بحفاة يوم ريح يجمعوه
صعب الأمر عليهم..
قالوا إن من أشقاه ربي
كيف أنتم تسعدوه!!

عجبي!!

سلوى said...

جمله بسيطه وعميقه جدا
يااااه
تعلم متى تتوقف

ساعات محدش بيقدر يتوقف
في حكمه بتقول

تستطيع أن توقف جيش .. لكن لا تستطيع أن توقف فكرة

لكن فعلا الواحد بيحتاج أوقات لقوة علشان يقدر يتوقف

تحيااااتي

Anonymous said...

القاك حد
لو ضاقت بيك
يفتحلك قلب
يبقالك صحبة
و اهل
و..بيت
يناديك
لو انت فى يوم ..ضليت
و يشوفك لو
على الخلق داريت
ويكونلك
فجر
و شمس
وغد
...القالك حد
بس خلاص

Anonymous said...

صديقى من الزمن الجميل
لو كنت اعرف متى اتوقف .....ماكنت بدأت
اهنئك على الرواية الجديدة دماء ابوللو فهى رائعة مثل ماتعودت منك دائما
صديقة لك من الكوكب الاخر

Anonymous said...

الغالى د.زين
هذى رسالتى الثانية ان لم تكن الاولى وصلتك
يبدو اننا سنتبادل الاعتذار..اسفة اذا كنت احرجتك ولا داعى لذلك..فانت لا تعرفنى اصلا حتى تتذكرنى..انا كنت ادرس على فترات متقطعةو لاسباب شخصية انقطعت عن الدنيا والكون..فلا تلم ذاكراتك ..الحقيقة انك انسان مميز وبسهولة تسكن الذاكرة..اما انا فمجرد غريب دار ...-على فكرة الغنوة دى فى البلاىليست بتاعى وبسمعها يوميا..انت مخاوى والا ايه؟؟- الارواح جند مجندة..وانا اشكرك فقد عرفتنى من خلال مدونتك على مدونات احبابك وانا كما قلت لأحلام صغيرة ..انا حاسة انى فوق سحابة وحواليا ارواح هايمانة حباها ولامسها وخايفة اقع من فوق السما انزل على جدور رقبتى ..مع انى محترفة سقوط من الاعالى ..لكن المرة الارتفاع عندكو شاهق قوى قوى..ارجو الا اكون ضايقتك ولكن ذاكراتى صورتلى ان الاهداء كان لوالدتك مش لحد تانى واضح انه برضه غالى قوى ..ولسه عايش فى قلبك وهيعيش دايما..اعذرنى الزهايمر بقى وكبر السن والقعاد فوق السحاب مقلل الاكسجين يا اخواننا
تحياتى من اعماق القلب

Anonymous said...

صديقى من الزمن الجميل.....
لو كنت اعرف متى اتوقف ..... ماكنت بدأت
اهنئك على على رواية دماء ابوللو فهى رائعه مثل ماتعودت منك
صديقة لك من الكوكب الاخر يارب تكون فاكرها

إيمان said...

طبعاااااااااا...أنا بقالى كتير مكنتش متابعة ولا عارفة اعلق شوية انشغال على النت اللى فصل على كآبة صديقة زى النيران الصديقة كده

متى نتوقف....قبل ما أدخل البوست كنت بفكر فى المعنى ده بجد صدفة جميلة متى نتوقف؟؟؟ ومتى نبدأ ولا نتوقف...؟؟
بس تفتكر يا دكتور ...أننا مش محتاجين سؤال كمان ومتى نبدأ....؟؟
بس لما فكرت شوية لاقيت ان السؤال يحمل المعنين
أنا لو عرفت هتوقف عن إية يبقى أكيد هعرف هبدأ فى إية

جميل يا دكتور البوست
وشكر لكلمات الإهداء...
الجميلة وخاصة جملة (أننى وجيلى اصدقائى لانك ترى المستقبل بعيوننا وإننى بعض من محبتك)

تحياتى وتقديرى

_ زين_ said...

سلوى
أهلا بيكي فهذه المرة الأولى التي أراكي تحلقين فيها في هذا المكان
وشكرا على نصك الموازي
تستطيع أن توقف جيشا ولا تستطيع أن توقف فكرة
تحياتي وتمنياتي

_ زين_ said...

العزيزة فاتيما
طبعا شاهدتي قصة حب، الفيلم، أليس كذلك؟
ليس هناك اعتذار بين الأحبة والأصدقاء، وبعدين يعني أعتقد أنني أملك شوية ليبرالية ويمكنك قول ماتشائين دائما ، فهذا مكان نتنفس فيه بعض النقاء ، أما عن ذاكرتي فأنا لم أعد أحاول والحمد لله لسه بتسعفني في الكتابة وذكريات الطفولة، أمي كانت موجودة في المناقشة، لكن الإهداء لمن علمني الشجاعة والتسامح والرجولة والحب والجمال، لكنه ذهب هناك بعيدا في أرض الملائكة في 67، والذكريات الآن لاتصيبني بكدر، مايصيبني بالكدر عدم القدرة على التذكر أحيانا مش بسبب الألزهايمر، بسبب التشابكات الكثيرة التي أعيشها، وبعد الشر عليكي من الألزهايمر، فبدون أصدقء مثلك تصبح الحياة ليلا بلا أضواء
والأغاني اللي بتغنيها والشعر اللي بتكتبيه بيخش القلب
تحياتي وتمنياتي

_ زين_ said...

صديقتي من الكوكب الآخر
لأنك تعلمين أن أمي تغني لمن يعيش في الكوكب الآخر ولأن هناك بعض من حمضي النووي يعود للكوكب الآخر، ولأنني أعيش فيه حين أزهق من الأرض، أعتقد بعد ذلك أنني أعرفك جيدا، فلم تكن رحلتنا الفضائية لتتم دون دعواتك
خالص شكري على إطراءكم الجميل حول دماء أبوللو
خالص محبتي وتقديري

_ زين_ said...

أمونة العزيزة
انتي الوحيدة اللي خدت نسخة هدية فأنا لاأملك نسخا على الإطلاق من هذه الرواية لرغبة الناشر لأنه إيه بيقوللي بتبيع جامد..ماشي ياعم الناشر.. المهم انتي عارفة محبتي ليكي ، لأنك فعلا إبنة نجيبة..يانجيبة..
خالص تحياتي ومودتي